رواية فتاة حطمت كبريائى الفصل الثالث عشر 13 بقلم عبده شحاته


 رواية فتاة حطمت كبريائى الفصل الثالث عشر 13 بقلم عبده شحاته 


الفصل الثالث عشر 

مليكه بفرحه .. اي هي المفاجأة قول و النبي 

جاسر ابتسم .. تعالي معايا 

ماسكها في ايدها و نزل بيها تحت كان في غرفه كبيره ضخمه الباب لوحه فنيه مليكه وقفت و بصت لجاسر الي ابتسم و طلع ريموت و فتح بيه الباب الباب اتفتحت و دخلت مليكه الي انبهرت بالمكان جدا كان في بنت قاعده علي جنب علي كنبه

مليكه بصت لجاسر .. مين ده 

سمعت صوت وقفها مكانها لما واحد طلع من ورا الستاره .. ده اختك يا مليكه 

مليكه دمعت .. با بابا بابا بابا 

و جريت عليها حضنته جامد و فضلت تبكي و تمسك وشه بايدها جامد و هي مذهوله 

الاب بحب حضنها و فضل يبوس فيها .. وحشتيني يا قلب بابا وحشتيني يبنتي 








مليكه بعدت بدموع .. انا اتعذبت من بعدك يا بابا اتعذبت و قالولي انك موت و انت عايش اهوا 

الاب .. كان لازم ابعد يا بنتي و كنت موصي اخوكي جاسر عليكي لو حصلي حاجه 

مليكه بصت لجاسر .. يعني انت اخويا الي هوا كان بيقولي عليها و انتي اختي ملك 

ملك قامت حضنتها جامد .. اه يا قلبي انا اختك و من هنا و رايح مفيش حاجه هتبعدنا عن بعض تاني انا كان نفسي اشوفك من زمان

ابتسمت مليكه و راحت لجاسر حطت ايديها علي كتفه و ابتسمت و هوا كمان ابتسمت .. طب بما انك اخويا الي كان نفسي اتسند عليه من زمان ممكن اعمل حاجه 

راحت حاضنها جامد و هوا طبطب عليها و بدات تعيط 

بعدها جاسر و مسك ايديها .. انتي خلاص مش هتعيطي  تاني العياط انتهي لحد هنا في فرح و لعب و ضحك ماشي يلا جهزي نفسك انتي و ملك عشان ننزل نجبلك الي انت عايزها 

مليكه ابتسمت .. الي انا عايزه اهوا 

رمحت لحضن ابوها و حطت راسها علي صدرها 

بعد كام يوم عند عمر بعد ما خلاص حياته استقرت ة اقتنع أن مليكه ماتت قرر ينساها و يفكر في حياته أو في ريري الي عمال تتنازل عشان ده فقرر ينسي مليكه و يظهر قدام العالم كله أنها كانت مجرب واحده اعجب بيها و يرجع يبني كبريائه من تاني 

نزل كانت قاعده أمه و أخته و أبوه 

زينات أمه .. اي النشاط يا حبيب ماما اخيرا طلعت من العزله الي كنت فيها ده 

مختار الاب .. سيبيها يا زينات طلع أو نزل ميخصكيش

جني .. المهم يا حبيبي انا كنت عايزاك توديني اقراء الفاتحه لمليكه ممكن 








عمر بغضب .. مفيش مليكه خلاص انسي مليكه اهي كانت نزوه و عدت و مبقاش ينفع نفكر فيها كتير ماشي عن اذنكم

زينات .. متسكتي انتي التانيه بقي لازم يعني تنكدي يومنا بالي متتسماش ده يالا الله يرحمها بقي 

جني .. انا هموت و اعرف هي البنيا عملتلك اي بس ده حتي غلبانه و كانت بتقول نعم و حاضر رغم الزل الي انتي كنتي معيشاها فيه

زينات .. عملت و لا معملتش بقي يلا الله يسامحه


في الصعيد محمد القناوي بيع*ذب صافيه عشان تدلو علي مكان مظهر ابو مليكه أو مكان الماسه

صافيه .. و ربنا ما اعرف غير أن مختار الطحاوي هوا الي يعرف مكان مظهر انما انا معرفش والله سيبني ارجع القاهره و رقبني و انا هجبلك مظهر تحت رجلك 

محمد .. موافق يا صافيه في خلاص تلات ايام لو معرفتيش مكان مظهر هق*تلك و محدش هيعرف مكانك 

دخلت عليهم واحده باين ع وشها أنها مرات الكبير .. وه انت عتبع كلام المخبوله ده عازها توهرب زي ما عملتها زمان و جابتلن العار 

صافيه .. طول عمرك بتكرهيني يا خاله مع اني مكنش بتطلع مني  الغلطه و الغلط الي حصل كان بسبب جحودكم انتو لما استكترتو عليا مظهر و منعتو بالغصب و خلتوني كهرتو بعد الجواز منكم لله 

محمد .. خلاص معدش لي لزوم الكلام ده يا جليله يلا و انتي بالليل هتكوني نازله القاهره و معاكي الرجاله 

عمر راح عند ريري خدها و خرج و قررت تروح مول تعمل شوبينج راحت هي و عمر مول فخم جدا 

جاسر كان واخد مليكه و ملك عشان يختارو لمليكه ملابس جديده مليكه بتختار جوا مع جاسر و ملك كانت بتجيب ايس كريم و هي ماشيه خبطت في جاسر اتغرقو هما الاتنين بص ليها عمر و تنح من جمالها خصوصا انها شبه مليكه و 


بقلم عبده شحاته


                       الفصل الرابع عشر من هنا 

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا ع التليجرام من هنا

تعليقات
تطبيق روايات
حمل تطبيق روايات من هنا



×